Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
أخــبـار مـحـلـيـة

قورتولموش: الكلمة اليوم للشعب وعلينا تقبل نتائج الاستفتاء أيًا كانت

قال نائب رئيس الوزراء، متحدث الحكومة التركية، نعمان قورتولموش، اليوم الأحد، إن “الشعب هو صاحب القول الفصل في استفتاء التعديلات الدستورية اليوم”، مشيرا أنهم سيقبلون بالنتائج أيا كانت.

جاء ذلك في تصريحات صحفية، أدلى بها المسؤول التركي، عقب مشاركته في الاستفتاء، رافقته عقيلته سَفغي قورتولموش، بمنطقة الفاتح في مدينة إسطنبول.

وأضاف نائب رئيس الوزراء قائلا “من صوّت بـ(نعم) أو (لا) على التعديلات الدستورية، فقد قال ما في جعبته، والنتائج التي ستصدر عن الاستفتاء سنقبل بها مهما كانت”.

وأعرب قورتولموش عن تمنيه بأن “تكون نتائج الاستفتاء بشرى خير وبركة على الشعب التركي”.

وأشار أنَّ “الإقبال الكبير على التصويت يعكس مدى حرص الشعب التركي على الديمقراطية وقراره ومستقبله”.

وتوجّه الناخبون الأتراك إلى صناديق الاقتراع، صباح اليوم، للتصويت في استفتاء شعبي على مشروع التعديلات الدستورية الذي تقدم به حزب “العدالة والتنمية” الحاكم، ويتضمن الانتقال من نظام الحكم بالبلاد من برلماني إلى رئاسي

كما تشمل التعديلات التي أقرّها البرلمان التركي في يناير/كانون ثان الماضي، زيادة عدد نواب البرلمان من 550 إلى 600 نائب، وخفض سن الترشح للانتخابات العامة من 25 إلى 18 عامًا.

ولإقرار التعديلات المقترحة، ينبغي أن يكون عدد المصوتين في الاستفتاء بـ”نعم” أكثر من 50% من الأصوات (50+1).

ومنذ تأسيس الجمهورية، شهدت تركيا 6 استفتاءات على التعديلات الدستورية، كانت نتيجة 5 منها إيجابية (في الأعوام 1961 و1982 و1987 و2007 و2010)، بينما انتهت إحداها بنتيجة سلبية (في العام 1988*

قال نائب رئيس الوزراء، متحدث الحكومة التركية، نعمان قورتولموش، اليوم الأحد، إن “الشعب هو صاحب القول الفصل في استفتاء التعديلات الدستورية اليوم”، مشيرا أنهم سيقبلون بالنتائج أيا كانت.

جاء ذلك في تصريحات صحفية، أدلى بها المسؤول التركي، عقب مشاركته في الاستفتاء، رافقته عقيلته سَفغي قورتولموش، بمنطقة الفاتح في مدينة إسطنبول.

وأضاف نائب رئيس الوزراء قائلا “من صوّت بـ(نعم) أو (لا) على التعديلات الدستورية، فقد قال ما في جعبته، والنتائج التي ستصدر عن الاستفتاء سنقبل بها مهما كانت”.

وأعرب قورتولموش عن تمنيه بأن “تكون نتائج الاستفتاء بشرى خير وبركة على الشعب التركي”.

وأشار أنَّ “الإقبال الكبير على التصويت يعكس مدى حرص الشعب التركي على الديمقراطية وقراره ومستقبله”.

وتوجّه الناخبون الأتراك إلى صناديق الاقتراع، صباح اليوم، للتصويت في استفتاء شعبي على مشروع التعديلات الدستورية الذي تقدم به حزب “العدالة والتنمية” الحاكم، ويتضمن الانتقال من نظام الحكم بالبلاد من برلماني إلى رئاسي

كما تشمل التعديلات التي أقرّها البرلمان التركي في يناير/كانون ثان الماضي، زيادة عدد نواب البرلمان من 550 إلى 600 نائب، وخفض سن الترشح للانتخابات العامة من 25 إلى 18 عامًا.

ولإقرار التعديلات المقترحة، ينبغي أن يكون عدد المصوتين في الاستفتاء بـ”نعم” أكثر من 50% من الأصوات (50+1).

ومنذ تأسيس الجمهورية، شهدت تركيا 6 استفتاءات على التعديلات الدستورية، كانت نتيجة 5 منها إيجابية (في الأعوام 1961 و1982 و1987 و2007 و2010)، بينما انتهت إحداها بنتيجة سلبية (في العام 1988)

زر الذهاب إلى الأعلى