ووفق ما ذكر موقع “ساينس أليرت”، فإن الفيروس أطلق عليه اسم “يارا”، نسبة إلى شخصية “يارا ملكة الماء” في الأساطير البرازيلية، من بحيرة بامبولها، وهي بحيرة اصطناعية في مدينة بيلو هوريزونتي البرازيلية.

وتابع “قد لا يمثل الفيروس أي خطر، لكنه يبقى إلى حدود الساعة غامضا، تماما مثل حورية الماء في الأسطورة”.

ويقول العلماء، في ورقة بحثية، إن “يارا” يشكل “سلالة جديدة من فيروس الأميبا ذي الأصل المحير”.

وسبق للعالمين، اللذين اكتشفا “يارا”، أحدهما أخصائي في علم الفيروسات بجامعة “إيكس مارسيليا” في فرنسا والآخر من جامعة ميناس غيرايس بالبرازيل، أن توصلا إلى فيروس مشابه يدعى “توبان” وينتشر في المياه.