أخــبـار مـحـلـيـة

أهم ما جاء في كلمة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان

كلمة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان

-إن الشعب التركي الذي ملء الشوارع ليلة المحاولة الانقلابية نال شرف الكفاح والشهادة وكتب اسمه بحروف من ذهب(كلمة أمام تجمع “الديمقراطية والشهداء” بإسطنبول)

-أردوغان مخاطبًا الملايين في ميدان “يني قابي” بإسطنبول: هذا المشهد قهر وبثّ الحزن في نفوس الأعداء كصبيحة 16 يوليو

-الشيء الوحيد الذي لم تحسب له منظمة “فتح الله غولن” الإرهابية حساباً هو الشعب التركي وإيمانه ووعيه

-البرلمان التركي هو المخوّل بإصدار قرار إعادة تطبيق عقوبة الإعدام وفي حال صدر قرار من هذا القبيل سأصادق عليه




-أردوغان: لن يتمكن أحد من جلب العبودية والإذلال لهذا الشعب

– ما يجب أن نفعله الآن هو السعي للارتقاء إلى ما فوق مستويات الحضارات المعاصرة والتضامن فيما بيننا لمواصلة طريقنا

-إن حالة الإيمان التي تجلّت بكل المدن التركية في 15 تموز شبيهة بإلإيمان عند حرب الاستقلال التي بدأها مصطفى كمال(أتاتورك)

– لقد أظهر الشعب التركي في 15 تموز إن هذا البلد لا يمكن تدميره

-إذا الشعب التركي باعتباره صاحب القرار المطلق ارتأى إعادة تطبيق أحكام الإعدام فإنني أعتقد بأنّ الأحزاب السياسية أيضاً ستتوافق مع هذا القرار

-قد تتغيّر مسمّيات التنظيمات(الإرهابية) ولكن حقيقة عدائها للشعب التركي لا تتغيّر إطلاقًا

– ينبغي علينا كدولة وشعب أن نقوم بالتحليل الجيد للقوى التي تقف وراء الانقلابيين الذين قاموا بالمحاولة الانقلابية في 15 تموز/يوليو

-منطقتنا كانت ستُقدّم على طبق من ذهب لأطراف يعرفها الجميع لو نجح الانقلاب

-ينبغي علينا إعادة النظر في الدعاوى القضائية التي مهّدت الطريق لنشاطات منظمة “فتح الله غولن” الإرهابية في صفوف القوات المسلحة التركية

-نحن نعلم جيدًا تلك القوى التي تقف وراء منظمة “غولن” الإرهابية وتدعمها وسنحاسبها عندما يحين الوقت المناسب

-من اليوم فصاعدًا سنتحرّى عن الأشخاص في مؤسسات الدولة وخاصة في القضاء وسنحاسب أعضاء منظمة “غولن” الإرهابية حيث سينالون عقابهم

– لم يسمحوا لي بالتواصل عبر دائرة تلفزيونية مغلقة(في إشارة لمنع السلطات الألمانية إلقاءه كلمة مع متظاهرين أتراك في مدينة كولونيا)، ولكنهم (ألمانيا) سمحوا للذين في جبال قنديل(زعماء بي كا كا الإرهابية في شمال العراق) بإجراء اتصال فيديو مع ألمانيا

– وضعنا هذا المساء فاصلةً على سطر مظاهرات “صون الديمقراطية” وسنضع نقطة ختامها مساء الأربعاء

تعليق واحد

زر الذهاب إلى الأعلى